يديرون الشبكة، بينما الأخيرة هي شبكة لا مركزية يديرها متطوعون. بالإضافة
فيسبوك تويتر لينكدإن سكايب ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام ڤايبر مشاركة عبر البريد طباعة مقالات ذات صلة
ولا تسعى هذه المواقع إلى الحفاظ على سرية هويتها، لكنها تستخدم ميزة إخفاء الهوية التي تتمتع بها "تور" من أجل السماح للمستخدمين بالنفاذ إليها بشكل سري وآمن دون علم الحكومات.
تظل بيانات المستخدم مكشوفة ويمكن تتبعها واختراقها بسهولة. إذن، هل مستعرض
ورغم أن استخدام المتصفحات المعروفة مثل “تور” يبقى قانونيا في عدد من الدول، فإن تنزيلها ومحاولة استعمالها للدخول إلى عالم الإنترنت المظلم، قد يحولك إلى مشتبه به في نظر الشركة التي تزودك بخدمة الإنترنت، وقد تبلغ جهات إنفاذ القانون بذلك، وهو ما يمكن أن تتطور معه الأمور إلى زيارة منزلك أو استدعائك للتحقيق من قبل عناصر الشرطة. وقد أعذر من أنذر.
لا تُدخِل أي تفاصيل شخصية أو تستخدم عناوين بريد إلكتروني غير مشفرة: فلا تنشر اسمك الحقيقي أو صورتك، واستخدم البيتكوين أو غيره من العملات الرقمية في عمليات الشراء.
هناك العديد من النقاط التي يجب أخذها بعين الاعتبار والانتباه إليها عند استخدام الإنترنت المظلم من قبل المستخدمين المراهقين والأطفال:[١]
“الإنترنت المظلم”.. مسرح الجرائم الإلكترونية التي لا تراها العين المجردة
ولازمت هذه البداية السوداء العملات الإلكترونية إلى يومنا هذا، رغم أن عددا من الدول والشركات الكبرى رخصت بالتعامل بها، أو هي في طريقها لذلك.
لكن، حتى يستطيع العملاء الاشتراك بهذه الخدمة، يتعين عليهم منح الشركة جميع معلوماتهم الشخصية بما في ذلك رمز الضمان الاجتماعي الويب المظلم الخاص بهم وعنوان بريدهم الإلكتروني، وأهم البيانات التي يرغبون في حمايتها.
قد يختلط الأمر على البعض أنّ الإنترنت العميق والإنترنت المُظلم هُما نفس الشيء، لكن الحقيقة أنَّهما مُصطلحَان مُختلفَان تمامًا.
يُمكن للباحثين والطلاب والمُهتمين بالبحث والمعرفة من مُختلف أنحاء العالم الوصول إلى موارد ثمينة على الديب ويب، مثل المكتبات الرقمية والأرشيف والمجلات العلمية.
يمكن شراء البضائع المقيدة -مثل الأدوية المصرح بها في بعض الدول والمحظورة في غيرها- من أي مكان في العالم.
ينشئ إخفاء الهوية للمستخدمين الذين يدخلون إلى المواقع والخوادم من خلال